في البداية أعطانا الدكتور تكليف لعمل تسجيل قصة صوتية مع احدى الزميلات في مقرر تصميم متعدد الوسائط و قد ظهر اسمي في القرعة مع زميلتي شروق المطيري.
لكل منا قصة مؤثرة في حياته و لا يستطيع أن ينساها أبداً سواء كانت تلك القصة حزينة أم ممتعة، مضحكة أم غير مضحكة، و من الممكن أن تكون هذه القصص قد أثرت في نفوس الأشخاص و غيرت حياتهم سواء للجانب الايجابي أو السلبي، لذا فإنني قابلت زميلتي شروق المطيري حيث كانت قصتها تدور حول وفاة والدها و كيفية تأقلمها مع الوضع، و أيضاً ترك والدها أمانة لدى شروق ولا تذهب لأحد غيرها.
أترككم الآن لسماع القصة.